الأحدث من اخبار الصباح


اخبار الصباح
منذ ساعة واحدة
- اخبار الصباح
مصرع 18 فتاة بالمنوفية خلال ذهابهن للعمل في حصاد العنب
استيقظت محافظة المنوفية على فاجعة أمام قرية مؤنسة التابعة لمركز أشمون وتحديدًا أعلى الطريق الإقليمي، بعدما اصطدمت سيارة نقل 'تريلا' بسيارة أجرة ميكروباص كانت تقل 18 فتاة في طريقهم للعمل بمزرعة لحصد العنب. وأثناء تحركهم في الساعة السابعة صباح اليوم، لقوا حتفهم برفقة السائق، وتبين أن جميع الحالات من قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف بمحافظة المنوفية، والسائق فقط من قرية طملاي، وأعمار الفتيات أقل من 21 عامًا. وتوافد الأهالي بالمئات على المستشفيات الأربعة للتعرف على ذويهم، وسط حالة الحزن الشديدة، منهم أكثر من حالة وفاة من منزل واحد، وبدأت سيارات الإسعاف في نقل الوفيات تباعًا إلى قرية كفر السنابسة عقب الانتهاء من تصاريح الدفن. وجاءت أسماء ضحايا الحادث كالتالي، مستشفى قويسنا: 'ميادة محيي فتحي، هنا علام، مروة أشرف، آية زغلول، شيماء خليل'، والسائق أدهم محمد، ومستشفى الباجور: 'شروق خالد، 'جنى يحيى' تقى محمد أحمد'، 'هدير عبد الباسط، 'شيماء محمود محمد'، ومستشفى سرس الليان: 'أسماء خالد، شيماء رمضان'، ومستشفى أشمون: 'سمر خالد، ملك خليل، إسراء عبد الخالق، رويدا خالد، سارة محمد، ضحى همام'.


اخبار الصباح
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- اخبار الصباح
إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين قتلتهم إسرائيل
انطلقت صباح اليوم السبت، في قلب العاصمة الإيرانية طهران، مراسم تشييع كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين وعدد من المواطنين الذين قُتلوا خلال العدوان الإسرائيلي الأخير. وتقام مراسم التشييع في مسيرة شعبية حاشدة تنطلق من ساحة انقلاب الثورة، وسط العاصمة، إلى ساحة آزادي (الحرية) في غرب طهران، وسط هتافات تندد بإسرائيل والولايات المتحدة، وحرق للأعلام الإسرائيلية والأميركية. وأعلنت السلطات الإيرانية تعطيل الدوام في العاصمة اليوم، بمناسبة تشييع هؤلاء القادة، مع دعوات رسمية إلى المشاركة الجماهيرية الواسعة. ويشارك في المراسم مسؤولون وقادة إيرانيون بارزون من بينهم قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني، ورئيس البرلمان محمد باقر قاليباف، ووزير الخارجية عباس عراقجي ومسؤولون آخرون من مؤسسة القيادة والقوات المسلحة والحكومة والسلطة القضائية والبرلمان. وخلال الهجوم، وخصوصاً في يومه الأول، أقدمت إسرائيل على اغتيال شخصيات عسكرية وعلمية بارزة، شملت نحو 30 قائداً عسكرياً رفيعاً و15 عالماً نووياً، من بينهم رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الجنرال محمد باقري، والقائد العام للحرس الثوري، الجنرال حسين سلامي، وقائد مقر خاتم الأنبياء للعمليات الحربية، غلام علي رشيد، وقائد سلاح الجو في الحرس، اللواء أمير علي حاجي زاده، إضافة إلى رئيس جامعة آزاد الإسلامية، العالم النووي محمد مهدي طهرانجي، ورئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية الأسبق، فريدون عباسي، الذي يشغل منصب نائب برلماني. وقال مستشار المرشد الإيراني، علي شمخاني، الذي أصيب في الهجوم الإسرائيلي في اليوم الأول من العدوان في الـ13 من هذا الشهر، في منشور له على منصة إكس، إن مراسم اليوم "ليست فقط لأجل التشييع، بل هي أيضاً بمثابة بيعة مع المستقبل، ومن كل قطرة دم سيخرج ألف قائد"، مضيفاً: "جاؤوا لاغتيال العقل وإنهاء الاقتدار، والعدوان الذي بدأوه فجر الجمعة 13 الشهر انتهى باستجدائهم وقف إطلاق النار". وأكد شمخاني، الأمين السابق لمجلس الأمن القومي الإيراني، أن "إيران وقفت وصمدت وردت بكل شجاعة". وفي الـ13 من يونيو/ حزيران الحالي، وبينما كانت إيران تستعد لجولة سادسة من المحادثات النووية مع واشنطن في مسقط، شنّت إسرائيل هجوماً مباغتاً على إيران استمر 12 يوماً، استهدف مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية، واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، ردت عليه إيران باستهداف مقار عسكرية واستخبارية إسرائيلية باستخدام الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة. وفجر الأحد الماضي، هاجمت الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية في إيران (نطنز، أصفهان، فوردو) مستخدمة صواريخ خارقة للتحصينات. وأدى العدوان الإسرائيلي الذي استمر 12 يوماً إلى سقوط 627 قتيلاً و4870 جريحاً، وفق ما أفاد به المتحدث باسم وزارة الصحة الإيرانية حسين كرمانبور. وأضاف أن من بين القتلى 49 امرأة، اثنتان منهنّ حوامل، و13 طفلاً ورضيعاً، أصغرهم رضيع يبلغ شهرين من العمر.


اخبار الصباح
منذ 9 ساعات
- سياسة
- اخبار الصباح
الحوثيون يعلنون استهداف بئر السبع بصاروخ باليستي
أعلن يحيى سريع المتحدث العسكري باسم جماعة أنصار الله (الحوثيون) في اليمن تنفيذ عملية عسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي في بئر السبع بصاروخ باليستي. وأضاف سريع أنهم نفذوا الأسبوع الماضي عدة عمليات عسكرية، استهدفت مواقع حساسة ومنشآت عسكريَة، تابعة للعدو الإسرائيلي في كل من بئر السبع ويافا وحيفا بفلسطين المحتلَة، وذلك بعدد من الصواريخ الباليستية والطائرات المسيَّرة. وقال سريع إن الجماعة ستواصل عملياتها ضد إسرائيل حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وفي وقت سابق، أفادت الإذاعة الإسرائيلية بوقوع دوي انفجار بمنطقة عراد شرق بئر السبع بعد رصد إطلاق صاروخ من اليمن، وتم تفعيل صفارات الإنذار في مناطق واسعة في البحر الميت والنقب وجنوب إسرائيل. وقال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ محاولات لاعتراض الصاروخ، مرجحا اعتراضه بنجاح. ومنذ بدء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، شنّ الحوثيون -تحت شعار إسناد المقاومة الفلسطينية- عشرات الهجمات الصاروخية على إسرائيل، كما استهدفوا سفنا مرتبطة بها في البحر الأحمر، معلنين فرض حظر جوي على مطار بن غوريون، وحظر بحري على ميناءي إيلات وحيفا. في المقابل، شنت إسرائيل عدة هجمات جوية واسعة على اليمن، ودمرت مطار صنعاء الدولي وبنى تحتية للموانئ في الحديدة ورأس عيسى والصليف غربي البلاد.


اخبار الصباح
منذ يوم واحد
- سياسة
- اخبار الصباح
مستوطنون يقتحمون قبر يوسف ويهاجمون مسافر يطا
هاجمت مجموعات من المستوطنين منازل الفلسطينيين في قرية سوسيا بمسافر يطا جنوب الخليل، جنوبي الضفة الغربية المحتلة، اليوم الجمعة، ما أدى لإصابة فلسطينية بجروح، وفي نابلس اقتحمت مجموعات من المستوطنين قبر يوسف والمنطقة الشرقية من المدينة ما أدى إلى اندلاع مواجهات بينهم وبين المواطنين الذين حاولوا التصدي لهم. وهاجم المستوطنون رعاة الأبقار في الأغوار الشمالية محاولين منعهم من البقاء في المراعي. واقتحمت قوات الاحتلال منذ ساعات ليل أمس الخميس بلدة عزون شرق قلقيلية، شمالي الضفة، وحولت أحد المنازل لثكنة عسكرية، في حين اعتقلت مواطناً فلسطينياً من قرية تل، جنوب غرب نابلس، عقب اقتحامها للقرية حيث دهمت عدة منازل وفتشتها وعبثت بمحتوياتها.


اخبار الصباح
منذ يوم واحد
- سياسة
- اخبار الصباح
السيسي والشرع وحكام آخرين في لافتة عبرية مثيرة للجدل
أطلق 'الائتلاف الإسرائيلي للأمن الإقليمي'، الذي يضم أكثر من مئة شخصية بارزة من النخب السياسية والأمنية في الاحتلال الإسرائيلي، حملة إعلانية واسعة النطاق في مختلف أنحاء البلاد، تحت شعار 'تحالف أبراهام'. وظهرت على اللوحات الدعائية صور عدد من القادة العرب، من بينهم شخصيات لا تُعد حتى الآن جزءاً من اتفاقيات التطبيع المعروفة بـ'اتفاقات أبراهام'٬ مثل الرئيس السوري أحمد الشرع٬ والرئيس اللبناني جوزيف عون. وتهدف الحملة، وفق ما أعلنته إحدى مؤسسات الائتلاف، ليان بولاك دافيد، إلى استثمار ما وصفته بـ'النجاحات العسكرية' التي حققها الاحتلال الإسرائيلي في حربه الأخيرة ضد إيران، لتحويل هذا الزخم إلى مسار دبلوماسي يُفضي إلى تشكيل 'تحالف إقليمي جديد' يضم الاحتلال الإسرائيلي ودولاً عربية أخرى وصفتها بـ'المعتدلة'، لمواجهة إيران ووكلائها، إضافة إلى ما تسميه تل أبيب 'المنظمات الإرهابية الإقليمية'. وجاء في بيان صادر عن الائتلاف: 'الإنجازات العسكرية ضد إيران تفتح نافذة نادرة لإعادة تشكيل الشرق الأوسط، وإقامة تحالف أبراهام، وهو تحالف إقليمي بين إسرائيل والدول العربية المعتدلة. والخطوة الأكثر إلحاحاً لاغتنام هذه الفرصة تتمثل في إنهاء الحرب في غزة وإعادة جميع الرهائن إلى ديارهم. بإمكان إسرائيل، ويجب عليها، أن تترجم النجاح العسكري إلى تقدم دبلوماسي. هناك وقت للحرب، ووقت للحل. وقد حان وقت تحالف أبراهام'. وفي هذا الإطار، عُرضت لوحات دعائية في تل أبيب ومدن أخرى، ضمت صوراً لزعماء إقليميين بارزين، إلى جانب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تحت عبارة: 'تحالف أبراهام: آن أوان شرق أوسط جديد'. وتشير هذه الحملة إلى تصاعد الرهانات الإسرائيلية على تطبيع موسع مع دول مثل السعودية ولبنان وسوريا، على الرغم من غياب مؤشرات رسمية من هذه الدول بشأن الانضمام لمثل هذا التحالف. ووفقاً لموقع التحالف الإلكتروني، فإن 'الائتلاف الإسرائيلي للأمن الإقليمي' يسعى إلى بناء نظام إقليمي جديد في الشرق الأوسط يشكّل درعاً حديدياً ضد ما يسميه 'التهديد الإيراني'، مؤكداً أن خطة 'درع أبراهام' تهدف إلى استثمار الزخم الدبلوماسي الحالي لتحقيق الأمن والاستقرار لإسرائيل على المدى الطويل. وتتزامن هذه الحملة مع ما أعلنه الممثل الخاص للرئيس الأمريكي، ستيف ويتكوف، من أن واشنطن تعتزم إصدار إعلان 'هام' خلال الفترة القريبة المقبلة بشأن انضمام دول جديدة إلى اتفاقيات 'إبراهيم' وتطبيع علاقاتها مع الاحتلال الإسرائيلي. وفي مقابلة مع شبكة 'سي إن بي سي' الأمريكية، أمس الأربعاء، قال ويتكوف إن وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه مؤخراً بين إيران وإسرائيل أنهى صراعاً كان مرشحاً للتحول إلى حرب طويلة الأمد، معرباً عن أمله في التوصل إلى 'اتفاق سلام شامل' بين الطرفين، مؤكداً أن هناك 'إشارات قوية' تُفيد بإمكانية حدوث ذلك، وأن لديه 'اعتقاداً شخصياً' باستعداد طهران للانخراط في مفاوضات من هذا النوع. وأضاف ويتكوف أن الإدارة الأمريكية تستعد لإعلان قريب يتعلق باتفاقيات 'إبراهيم'، مشيراً إلى أن واشنطن تتوقع انضمام 'عدد من الدول' قريباً إلى مسار التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي. وتُعد اتفاقيات 'إبراهيم'، التي أُبرمت أواخر عام 2020، بمثابة أول تطبيع علني للعلاقات بين الاحتلال الإسرائيلي وعدد من الدول العربية في القرن الحادي والعشرين، وشملت حتى الآن كلاً من الإمارات، والبحرين، والمغرب، والسودان، وسط رفض شعبي عربي واسع، واعتبارها خروجا عن الإجماع العربي بشأن القضية الفلسطينية. وفي سياق متصل، حذّر ويتكوف من أن استئناف إيران أنشطة تخصيب اليورانيوم يمثل 'خطاً أحمر' بالنسبة للإدارة الأمريكية، قائلاً: 'التسلّح النووي بعد التخصيب هو الخط الأحمر الحقيقي بالنسبة لنا. لن نسمح لإيران بذلك، لأن هذا من شأنه أن يهدد استقرار المنطقة بأسرها'. ويأتي هذا التصعيد الدبلوماسي في أعقاب العدوان الإسرائيلي، المدعوم أمريكياً، على إيران في 13/ يونيو الجاري، والذي استمر 12 يوماً، واستهدف منشآت عسكرية ونووية ومدنية، وأسفر عن مئات القتلى والجرحى. وردت طهران بقصف مواقع عسكرية واستخبارية إسرائيلية، ما أسفر عن خسائر بشرية ومادية كبيرة، قبل أن تتدخل الولايات المتحدة لتهاجم منشآت نووية إيرانية يوم الأحد الماضي، ما دفع إيران إلى قصف قاعدة 'العديد' العسكرية الأميركية في قطر. وفي الثلاثاء الماضي، أعلنت واشنطن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين تل أبيب وطهران. تجدر الإشارة إلى أن مسار التطبيع العربي مع الاحتلال الإسرائيلي بدأ رسمياً باتفاقية 'كامب ديفيد' بين مصر والاحتلال عام 1979، تلتها اتفاقية 'وادي عربة' مع الأردن في 1994، في حين ظل معظم العالم العربي رافضاً للاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي حتى إعلان 'اتفاقيات إبراهيم' عام 2020، والتي جرت برعاية أمريكية وبدفع من إدارة الرئيس دونالد ترامب.